قال أحد أئمة الزيدية: «العَلَمُ بيننا وبين الناس: عليُّ بنُ أبي طالبٍ، والعَلَمُ بيننا وبين الشيعة: زيدُ بنُ عليٍّ» ويعتقدون أن الرسول أوصى لعلي بن أبي طالب بالخلافة، على الرغم من إقرارهم بخلافة أبي بكر وعمر وعثمان.
ظل يسري بجسده إلى أن توفي بعدها بثلاثة أيام، تحديدا ليلة سنة عن عمر يناهز 64 حسب بعض الأقوال.
أعماله في عهد النبي كان عليا موضع ثقة الرسول محمد، فكان أحد كتاب أو الذين يدونون في حياة النبي.
الباحثون المعاصرون يعتقد الكثير من الباحثين المعاصرين أن سيرة علي بن أبي طالب وغيره من الشخصيات الإسلامية تم التلاعب بها للتعظيم من شأنه وإضفاء القدسية عليه أحيانا والتقليل من مكانته أحيانا أخرى وذلك لخدمة مصالح سياسية معينة.