والأتابك الذى كان قد نجح ى القضاء على الملك الناصر حسن السب الحظ ؛.
من نسله بنو كلدة وبنو أوس وبنو ثور وبنو رفيدة.
وكان النهر يقسمها قسمين » كل قسم محده سور : وكان أغلب السكان ى نصف هلها اموا ومن آثارها البمارستان الماكى وهو معاصر البمارستان مراكش الذى كان يغدق عليه ى مراحة الخليفة يعقوب المتصورى الموحتدى.
ولم يتكلم حتى مات ودفن بباب النصر بمصر رحمه الله تعالى، ثم نقل إلى تربته التي فوق الوراقة.