وهو عبارة عن اسم يتضمن الإشارة إلى المتكلم أو المخاطب أو غيرهما، بعد ما سبق ذكره، إما تحقيقًا أو تقديرًا.
يقولون إن «العدو الأكبر للمعرفة ليس الجهل، لكنه وهم المعرفة».
أنواع الضمائر وسبب تسميتها بهذا الاسم.
جهود توعية مشابهة تم اتخاذها في مصر، حيث برامج وتنويهات موجهة للتعريف بالشائعات العنكبوتية وسبل انتشارها وانشطارها وآثارها المدمرة وسبل مواجهتها من قبل المواطنين.