وأمر الرئيس الإيراني حسن روحاني بالتحقيق في أسباب تضرر المنازل التي بنتها الحكومة في منطقة سربيل ذهاب مقارنة بالمنازل الخاصة.
وأضافت الوكالة أن قوة الزلزال كانت كبيرة بما يكفي لدرجة أن معظم القرويين قضوا الليل في العراء خوفاً من الهزات الارتدادية.
معلومات التاريخ 26 ديسمبر 2003 البلد العمق 10 كيلومتر 6.
وإلى هذا الزلزال الأخير -وكما هي الحال دائما- ينظر الخبراء وعلماء الزلازل في البيانات التي ترد من شبكة عالمية من أجهزة الاستشعار، كما يتم في أي منطقة متأثرة بالنشاط الذري، حيث تمتلك منظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية عدة مراكز مجهزة بأدوات القياس، وترسل بياناتها إلى مقر الأمم المتحدة في فيينا بالنمسا.