وبالعودة إلى قواميس عربية وجدت تعارف للحباء والعيبة : الحِبَاءُ : ما يحبو به الرجُلُ صاحبه ويُكرمه به، الحِبَاءُ :العَطاء، ما يُكْرِم المرءُ به صاحبَه.
عسى أن لا أكون لحنت!! اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2020.
تباريح أبي عبد الرحمن بن عقيل، كتاب أشعل سجالاتٍ أدبية رفيعة، عبرت عن فخامة التداول الثقافي وقتها، كما يذكر ذلك الأستاذ الأديب المؤدب، حمد القاضي، الذي كان رئيس تحرير «المجلة العربية»، التي يكتب فيها أبو عبدالرحمن بن عقيل وغازي القصيبي، والمجلة نفسها شهدت ما عُرف لاحقاً بـ«معركة التباريح»، وأقطابها أولئك الكبار.
.