من المُلفت في التصريح أن كل شيء متوافر والوزارة الموقرة عملت إسنادا بأجهزة التنفس الصناعي، لكنها لم تبعث فنيين ولا أطقم طبية لتشغيل تلك الأجهزة وتوفير العناية للمرضى، وهنا تنتفي الحاجة للأجهزة التي لا يمكن تشغيلها، نظرا لنقص الكادر الطبي المتخصص، مما يعني استمرار المعاناة والتسليم بالأمر الواقع.
وتعمل الدول الأعضاء في الوقت الحالي على تقييم العروض التي وردت في مناقصة ثانية لكن لم توقع أي عقود حتى الآن وتشير تقديرات المفوضية إلى أن أي كميات لن تسلم قبل أسابيع.