و صلاة جعفر الطيار هي أفضل صلاة بعد الفرائض كما ورد في الحديث، و قد ورد التأكيد على التَنَفُّل بهذه الصلاة في يوم الجمعة و في شهر رمضان و في غيرها من الأوقات لما فيها من الفضل و الأجر حيث أن الله عَزَّ و جَلَّ يغفر الذنوب العظام بسببها و يقضي حاجة من صلاها.
فما هو معنى كراهة قراءته من قبل أشخاص مثل الجنب والحائض والنفساء ؟ بمعنى قلة الثواب ، أم أفضلية تركها ؟ الفتوى: الكراهة على فرضها بمعنى أفضلية الترك ، ولكن سماحة السيد لا يرى كراهة قراءة القرآن لهم.