.
قال: وكان أقسم أن لا يدخل على نسائه شهرًا، فعاتبه اللّه في ذلك وجعل له كفّارة اليمين.
{والملائكة بعد ذلك ظهير} العرب قد تجعل فعل الجميع عل لفظ الواحد، قال: إن العواذل ليس لي بأمير.
قال الزّهريّ: وكره واللّه ما سأله ولم يكتم، قال: هي حفصة وعائشة؛ قال: ثمّ أخذ يسوق الحديث، فقال: كنّا معشر قريشٍ نغلب النّساء، فلمّا قدمنا المدينة، ثمّ ذكر الحديث بطوله.