.
وهذا إنكار عليه، فلم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يزيد على أن يشير بإصبعه: اللهم اغفر لنا.
صفة صلاة الاسْتِسْقَاء صلاة الاسْتِسْقَاء ركعتان بلا أذان ولا إِقامة، يُجهر فيهما بالقراءة.
فقوله: ويخرج متواضعاً ممعناه: أنه لا يتكبر، ولا يصعر خده إذا خرج للصلاة، ولكن يخرج على صفة تدل على ذلته لله سبحانه وتعالى وانكساره؛ لأنه يوم فاقة وفقر وحاجة إلى الله عز وجل، وقد جاء هذا اللفظ في حديث :.