هذا وقد جلبت تلك الرحلات في طريق عودتها نحو 380 كيلوغراماً من ، والتي استُخْدِمَت بعد ذلك في تطوير التفهم الجيولوجي المفصل لأصول نشأة القمر والذي ساد المعتقد أن أصول نشأته وتكوينه ترجع إلى 4.
جاذبية الشمس للأرض لها تأيرها أيضا وتمثل حوالى نصف تأثير جاذبية القمر بالرغم من أن جاذبية الشمس أعلى من جاذبية القمر عند الأرض ، وبالتالي فإن تفاعلهما الثقالي هو المسؤول عن التغيرات الموسمية المعروفة بالمد والجزر المحاقي والربيعي.
صورة راقية للقمر و إنعكاس أضوائه.
إحدى أكثر الفرضيات قبولاً في الوسط العلمي حالياً لتفسير تشكل مجموعة الأرض-قمر هي بحيث تفرض أن جرم بحجم يسمى اصطدم بالأرض المتشكلة حديثاً.