يفضل للحاج أن يصعد إلى جبل الصفا، في مكان حتى يستطيع رؤية الكعبة المشرفة لو استطاع، ويفضل أن يكون من باب الصفا، ويقول: إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيم.
ويسن للمعتمر أيضاً أن يقوم بالذكر طوال السعي أو قراءة القرآن ويفضل أن يتجنب الأحاديث الجانبية مع الغير إلا عند الضرورة حتى يخشع لله تعالى في هذا الموقف العظيم.