ونجح مصطفي أمين في هذا عام 1956 ميلاديا وقام بالاحتفال بأول عيد أم في مصر، بأول يوم في فصل الربيع، وبعد ذلك انتشر سريعا في باقي دول المنطقة العربية.
ايضا كان هذا نتيجة رؤية مصطفي أمين لمدى تضحيات الأمهات المقدمة في سبيل أبنائهم دون ذكرهم، فهو اراد وقتها بأن يكون للأم يوم مخصص الاحتفال بها او يكون مثال ليوم رد الجميل للأم والتكريم لفضلها علي ابنائها.