فلما هاجر النبي عليه السلام إلى المدينة هاجر إليه الطفيل بن عمرو وهاجر معه رجل من قومه، فاجتووا المدينة فمرض فجزع فأخذ مشاقص له فقطع بها براجمه البراجم: مفاصل الأصابع.
.
ويؤيد هذا ما ورد من روايات كثيرة عن ابن عباس وأبي هريرة رضي الله عنهما تفيد رفع الإيمان عن الشخص المقترف لجريمة الزنا في حالة مواقعته له ويكون فوقه كالظلة، فإذا أقلع عاد إليه.
في الوقت نفسه تحيط بـ"حسن" خالد سرحان الديون بعد قيام شخص مجهول بالإبلاغ عنه لتهربه من الضرائب، فيقرر بيع ثلث وكالة العطارة التى يديرها لزوجته "منال" دنيا عبدالعزيز من أجل تسديد ديونه، وتنهار "منال" بعد علمها ببيع وكالة والدها.