لذا فإن الفرس كانوا أكثر فطنة من الترك حينما بدلوا كتابتهم التي لم تستقم حتى اليوم بالحروف اللاتينية بالرغم من الدعاية والترويج التي تحيطها، والأمر ينطبق على الكرد في العراق الذين وصلوا إلى قناعة بأن الكردية سوف تعاني الكثير إذا لتنت حروفيا في محيطها العراقي أو الإيراني أو السوري، الذي يشكل الغالبية، حتى لو أسلمنا أن ميراثها التدويني مستجد وشحيح ولا يعول عليه.
يجب أن يكون التركيز دائمًا تركيزًا دقيقًا على العناصر.
كثرت الاشارة الى موضوع المثلية الجنسية في المواقع العربية الإلكترونية و الدعوة الى اكتساب شرعية قانونية و مدنية وان كانت مقالات الدكتور عامر صالح توحي بصورة غير مباشرة الى ضرورة اكتساب شرعية دينية.
يكثر ألحديث في الغرب و ألناقدين للعرب عموماً، أن البلاد ألشرقية وخاصة ألعربية تتصف بعدم وجود حقوق للمثليين جنسياً و تعرضهم للاضطهاد.