أَمَّا الرُّوحُ فَنَشِيطٌ وَأَمَّا الْجَسَدُ فَضَعِيفٌ».
وهناك العديد من الآبار والعيون التي اندثرت معالمها وضاعت مواقعها بحكم التوسع العمراني ، ولاتزال الحاجة قائمة للحفاظ على ما تبقى من هذه المواقع من الآبار والآثار لارتباطها بالسيرة النبوية و لشوق المسلمين بالوقوف على موقعها واستشعار جمال تلك السيرة العطرة لخير البشر جميعا.
والمسيح أراد إظهار ضعفه وحزنه واضطرابه ليطمع فيه الشيطان ويظن أنه قادر أن يغلبه، فيغلبه المسيح.
قال: و رجاله ذكرهم ابن أبي حاتم و لم يذكر فيهم جرحا.