ووسع المعارضون، في المقابل، نطاق سيطرتهم على بلدة معلولا الأثرية المسيحية شمال العاصمة السورية بعدما أرغموا الجيش النظامي على التراجع فيها.
ورغم إشارة مسلم إلى أن السعي لإقامة إقليم مستقل لا يعني «تشكيل حكومة مستقلة»، لكنه لفت في الوقت عينه إلى «تعيين 19 شخصية في يوليو تموز مهمتها إعداد دستور وقانون انتخابي وتحديد كيفية إدارة المنطقة»، موضحا أن «هذه اللجنة أنهت عملها، وسيحدد قريبا موعد إجراء انتخابات، على أن تشارك فيها كل المكونات الكردية في المنطقة».
يتكون القسم الداخلى من 5 أجنحة بالمستشفى الجامعى الرئيسى 127 سرير.
وأفاد «المجلس الثوري العسكري» في القلمون أمس بأن «الجيش الحر» دمّر دبابة من طراز «ت72» تابعة لقوات النظام في ريف دمشق الشمالي، إثر استهدافها بمضادات دروع بعيدة المدى.