وأضاف أن الزائر القطبي سيكون مصحوبا بصقيع وضباب، ومن المتوقع أن يتحرك بعد ذلك من العاصمة باتجاه الجنوب، ليعود الدفء إلى الرياض الأحد الموافق 24 كانون الثاني.
عادة ما تزداد حالات عدم اليقين هذه مع عدد التوقعات في الأيام المقبلة.
ولفت الزعاق في تحليلٍ علمي إلى أن السبب في ارتفاع درجات الحرارة هو "منخفض الهند الموسمي"، موضحاً أنه خلال هذه الأيام ينشط ويمتد منه لسان يمر على بحر قزوين وصحراء إيران، ويحتبس في جبال زاغروس ومع الضغط عليه ينفذ في الأرض الواقعة بين العراق والكويت ومن ثم ينفرش ليشمل السعودية والبحرين.
الأيام الحارة والليالي الباردة الخطوط الحمراء والزرقاء المتقطعة تظهر المعدل لأحر يوم و أبرد ليلة من كل شهر لل 30 عاما الماضية.