وكانت زوجة صدام الثانية سميرة شهبندر قد قالت في مقابلة أن زوجها يتصل بها أو يكتب لها وإنها حصلت على إذن من السلطات الفرنسية بأن تنتقل للعيش في فرنسا مع ابنها علي وإنها تتوقع الانتقال إلى باريس عن طريق سوريا مع ابنهما علي بعد سقوط بغداد في أبريل عام2003 م.
ولم يقتصر تأثير حرائق الآبار النفطية على فقط، حيث وصل آثار الدخان المرئي إلى غربًا شرقًا، بل حتى وصلت آثار السحابة الدخانية إلى وإن كانت بتركيزات منخفضة.
From Con Coughlin، Saddam The Secret Life Pan Books، 2003.
مما أدى إلى عدم نجاحه في اختبار القبول الخاص بأكاديمية بغداد العسكرية ونظرًا أيضًا لنقص وزنه ثلاثة كيلو غرامات.