مما يترتب على الشرك الاكبر - الشرك الأكبر في الألوهية هو
من مات على الشرك فإنه يؤجر على أعماله الصالحة كالصدقات
خطورة الشرك الأكبر
مما يترتب على الشرك الأكبر
مما يترتب على قتل شبه العمد
من مات على الشرك فإنه يؤجر على أعماله الصالحة كالصدقات
الشرك الأكبر
فأما إن كان فرحه باطلاع الناس عليه لقيام منزلته عندهم حتى يمدحوه، ويعظموه، ويقضوا حوائجه، فهذا مكروه مذموم، فإن قيل: فما وجه حديث أبي هريرة: قال رجل: يا رسول الله، الرجل يعمل العمل فيسره، فإذا اطلع عليه أعجبه؟ فقال: له أجران: أجر السر، وأجر العلانية رواه الترمذي، فالجواب أن الحديث ضعيف، وفسره بعض أهل العلم بأن معناه أن يعجبه ثناء الناس عليه بالخير، لقوله عليه الصلاة والسلام: أنتم شهداء الله في الأرض.
أقسام النفاق:1- النفاق الأكبر: وهو النفاق الاعتقادي: بأن يُظهر الإنسان الإسلام ويبطن الكفر، وصاحبه كافر في الدرك الأسفل من النار.
أنواع الشرك الأكبر
وأما الفاعل فلا بد من النظر إلى حاله، لاحتمال طروء عارض من العوارض المانعة من الحكم بكفره من جهل أو إكراه أو غيره ذلك.
وتبقى مسألة - هي محل خلاف - وهي هل الشرك الأصغر لا يغفر إلا بالتوبة كالأكبر أم هو مثل الكبائر تحت المشيئة الإلهية؟ هناك من العلماء من قال : إن الشرك الأصغر لا يغفر لصاحبه إلا بالتوبة لعموم الآية : إنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ ، لكن يدخل تحت الموازنة بخلاف الأكبر الذي يحبط كل الأعمال كما سبق ، فإن حصل معه حسنات راجحة على ذنوبه دخل الجنة وإلا دخل النار.
- Related articles
2022 dexica.com