تحية المسجد الحرام : ال داخل المسجد الحرام له حالتان: الأولى: أن يريد الطواف، فهذا تحيته الطواف، سواء كان لحج أو عمرة، أو كان الطواف تطوعاً أو غير ذلك، فيبدأ بالطواف ثم يصلي ركعتي الطواف خلف المقام فلا يجلس — إن أراد الجلوس — إلا وقد صلى.
إذًا، لو سلم عليك إنسان وأنت في الصلاة فارفع كفك، وبطنه إلى الأسفل، وظهره إلى الأعلى.