إلى أن إكتشف ذلك مع حور.
مشهد آخر مع عسّاف وخروجه من السجن ويذهب الى بلده ويقابله أحد الأشخاص ويكون سعيداً جداً بخروجه; ويسأله من هو فيرد عليه أنه ابن الرجل الذي كان يعمل معه; ويجعله ذراعه اليمين; ويقول له أنه يريد الذهاب الى عمه ويذهب اليه; ويتشاجر معه ويقول له أنه خسيس ولم يزره ولا مرة في السجن; وأنه لن يتركه ولن يترك أي أحد من اهل وكل الذين أذوه سوف يتحاسبون.