والتي هي قضبانٌ معدنية، كانت تستخدم في التبادلات، كشكل أوليّ من أشكال العملة في القرون الغابرة، وحلّت محلها السبائك المعدنية، المصنوعة من البرونز، أو النحاس، أو الحديد أو من الفضة أو الذهب.
ومؤخرا تم عرض أسعار صرف اليورو في ذلك الوقت في أعقاب الأخبار التي تفيد بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد تصدّر الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية ، لكن هذا التعزيز أثبت بالفعل أنه عابر ويقول أحد المحللين إنه يجب بيع اليورو في قائمة الأسباب.
كما ويذكر أنه في عام 1868 م، ضمّت اليونان إلى الاتحاد النقدي اللاتيني، وأصبح الدراخما يماثل في القيمة والوزن العملة الفرنسية التي كانت الفرنك الفرنسي.
britannica.