طرقت غنيم الباب عدة مرات دون إجابة، ما دفعها للاستعانة بالجيران لكسر الباب، لتتفاجأ بوالدتها غارقة في بركة من الد ماء، وتبين اختفاء مصوغاتها الذهبية.
صل عن زوجته الأولى وبينهما مشا كل عديدة، مشددة على أنها لم تكن سبباً في خراب البيوت، بل تزوّجته عن حب وبعد أن تأكدت أنه من انفصا لهما.