.
أنت أيها الملاح التائه في بحار الظلمات البعيدة لقد جئت إلى أمك الارض لتعش في حضنها إلى الأبد ألقيت بمراسيك في المياه الدافئة وأمنت من الخوف.
إنهم يعتبرون القبيح إنسانًا عاديًا تمامًا، ولكنهم فى الوقت نفسه يستنكرون منه بشدة أن يمارس حياة الإنسان العادى، الغريب أن الناس يعاقبون الإنسان القبيح على جريمة لم يرتكبها هو، بل ارتكبت فى حقه من جانب قوى مجهولة شيطانية، كان يمكن أن تنكل بهم مثله، لكنهم أفلتوا بمعجزة، بمجرد صدفة حسنة فى حياتهم.
أنا رجل تتبعه الضحكات والكلاب.