لدلك أحب أن أطلق عليها المدرسة الطوسانية نسبة إلي رائدها ومؤسسها الذي أبدع وتألق في هدا الفن حيث استطاع أن يخرج بفن الخط العربي من مجرد فن محدود ومقيد بأشكال هندسية معينة.
عَلَی العَبّاس واویلا حسین تنهاست! الا انها ما زالت نادمة على موافقتها عليه لأنها تشعر انها انزلت من قدرها الكثير.
.
.