ويعلق اخر بحزن شديد ان العالم كله وظف السوشيال ميديا الى طاقة للتغير نحو الافضل الا من استمرأ السباب فقد حولها الى طاقة للهدم وبث الفرقة وبعد ان طالبت باسقاط النظام سقطت اخلاقها وراحت الى جحيم العويل والتردي السلوكي.
برودكاست عتاب تويتر لاتصدق اني ميت بحبك ترا انا ماهمني طاريك تدري وشش آللي يقصف آلعمر يـ آخوك شششخص تشيله في عيونك ويعميك.