والنجوم ذاتها تتحرك، لكن حركتها لايمكن رؤيتها لأنها بعيدة جداً عن الأرض، لكن التغيرات البطيئة عن مكانها يمكن تحديدها من خلال قياسات دقيقة عبر سنوات عديدة.
ومكونات هذه الحلقات تختلف أجسامها في الحجم من الغبار والصخور والقطع الثلجية.
منهما صورة سوف تبدو لنا قريبة جدا من هذا النجم السوبر.
هناك مركبة اخرى في طريقها الى زحل وهي كاسيني وسوف تصل في عام 2004.