فقد الدم التدريجي من الجهاز الهضمي، كما الالتهاب المزمن قد يؤدي إلى فقر في الدم، الارشادات المختصه تقترح مراقبه روتينية لهذا الامر.
المضادات الحيوية لم يتمكَّن العلماء من تحديد المسبِّب الرئيسيّ للإصابة بمرض كرون، إلا أنّ إحدى النظريّات تنصُّ على أنّ هبّات المرض قد تكون ناجمة عن ردَّة فعل مناعيّة غير طبيعيّة اتجاه البكتيريا المتواجدة في القولون، لذلك يساعد استخدام المضادّات الحيويّة على القضاء على هذه ، بالإضافة إلى دورها في علاج بعض المضاعفات الصحيّة التي قد تصاحب مرض كرون، مثل: الناسور بالإنجليزية: Fistula ، والخرّاج بالإنجليزية: Abscess ، والتهاب الجيبة بالإنجليزية: Pouchitis ، والتخفيف من أعراض هبّات المرض عند استخدامها مع بعض الأدوية الأخرى، وقد أظهرت الدراسات دور دواء ميترونيدازول بالإنجليزية: Metronidazole ، ودواء سيبروفلوكساسين بالإنجليزية: Ciprofloxacin في علاج مرض كرون الذي يصيب القولون بشكلٍ خاص، وبعد إجراء العمليات الجراحيّة لعلاج المرض، وهما أكثر أنواع المضادّات الحيويّة استخداماً في علاج مرض كرون، ومن الجدير بالذكر أنّ لبعض أنواع المضادّات الحيويّة تأثير مثبِّط للجهاز المناعيّ أيضاً.
وهو مرض من أمراض المناعة الذاتية يؤثر بشكل كبير على مفاصل الأصابع واليدين والركبتين.
انها تستخدم لعلاج معتدلة إلى مرض كرون الشديد.