يحاول فهد تحديد النمط الذي يتبعه أفراد العصابة في تنفيذ العمليات، ولاحقا، تنصب الشرطة كمينا لهم.
الإجرام يتشاجر مع القانون، بينما الأعراف تقف متفرجة.
فإلى أين تأخذنا نار الشر في أعين رشاش التي تراها حتى أمه حينما تنظر إليه؟ وإلى أين تقود الضابط فهد أعينه الباحثة عن المعلومات حول رشاش؟، والتي تجعل أمه تستمر في المحاولة بكل الطرق إثناءه عن الاستمرار في عمله الأمني ليتحول إلى العمل في شركات والده مثل أخوه ماجد على غير رغيته وعكس طموحه أيضاً.
بعد مغادرة القوة للتقاطع، فهد يذهب منفرداً إلى منزل والدة رشاش، ويتجاذب أطراف الحديث معها.