للعجوز وللارملة … والطليقة واخرين.
نقل بعدها جثمانه إلى مكة بسيارة إسعاف وصُلي عليه في المسجد الحرام بمكة بعد صلاة الجمعة ودفن في مقابر المعلاة.
أما في شؤون التربية والتعليم فيظهر تميز الوالدة الزكية في ابنتيها الكريمتين، وفي نجلها الذي سار على الدرب الصحيح بعد مدة يسيرة من الالتفات لهوايات عامة لا تسوء.
هذا كلام واحد يحرض على الانتحـ.