والحديث رواه ، وقال: حديث حسن غريب, وأشار إلى ضعفه, وحسنه جماعة من أهل العلم, والحديث حسن إن شاء الله تعالى بشواهده.
لكن الحديث فيه أُبيِّ 1 بن العباس وهو ضعيف ، فالأرجح: أنه لا يشترط ذلك.
وأما هل يعفى عن تلك القطرة عند تحقق وجودها: فإن الأصل هو تطهير البدن والثوب من النجاسة, لكن االعلماء مختلفون فيما يعفى عنه من النجاسات هل منها البول أم لا, وكذا اختلفوا في قدر المعفى عنه على تفصيل ذكرناه في الفتويين رقم: , ورقم:.
.