الحالة والبيانات ذات الصلة ، من خلال الحساب الرسمي للوزارة على منصة التواصل الاجتماعي تويتر وهي توفر تفاصيل شاملة لآخر النتائج والأخبار المتعلقة بالدراسة ، ويمكنك الذهاب إلى الموقع الإلكتروني الرسمي للوزارة أو حسابها الشخصي على تويتر عبر الرابط.
طلاب ومرافق وفيما يتعلق بشأن آلية سير العملية التعليمية داخل مدارس التعليم العام مع اقتراب العودة الحضورية، بعد غياب 3 سنوات متتالية بسبب جائحة كورونا، تواصلت «الوطن» مع عدد من مدراء ومديرات المدارس لسؤالهم عما إذا كان هناك أي تعميم جديد يوضح آلية العودة، ذكروا أنه لم يصل أي توجيه فيما يخص آلية سير العملية التعليمية بداخل المدرسة، وأوضحوا أن المدارس مستعدة لاستقبال الطلاب مع الأخذ بالإجراءات الاحترازية وأن هناك حجرات ومعامل ومرافق أخرى يمكن استخدامها كفصول دراسية، أما عما إذا سيكون حضور الطلاب والطالبات جزئيًا مقسمًا على مجموعات أو بكامل العدد كما هو حاصل في المرحلتين الثانوية والمتوسطة أو مقسمًا على مجموعات؛ عبر بعضهم عن أن هذا موكل بعدد الطلاب في المدرسة الواحدة وعدد المرافق وحجرات الدراسة في المدرسة، وأضاف آخرون أنه من المتوقع حضور الطلاب في مدارسهم يوميًا مع إمكانية تقسيمهم وفق الأخذ بالإجراءات الاحترازية في اليوم الواحد أما عن تقسيم العطاء بين الحضوري والمنصات فهذا تم توضيحه بالتعميم الإلحاقي الصادر من وزارة التعليم بتوفير جميع البدائل التعليمية المتاحة في حال لم يتوفر الحصول على جرعتين.
الفاقد التعليمي وبينت المستشارة التربوية والأسرية سلوى السيالي لـ«الوطن» أن الكثير من الطلبة والطالبات عانوا من التوتر الذهني والنفسي والاجتماعي أثناء فترة إغلاق المدارس، وتحويل التعليم من حضوري إلى التعليم عن بعد، وبعد الجهود المبذولة من الحكومة في استمرار التعليم على الرغم من التحديات والصعوبات، ظهر الدور الفعال للأسرة للمشاركة في إنجاح العملية التعليمية وتوفير الأمن النفسي للأبناء، مشيرة إلى أن كل تلك العوامل أثرت نفسيًا على الطلاب وظهرت مشكلة الفاقد التعليمي.
التعليم لتلبية احتياجات الطلاب غير القادرين على الحضور لأسباب متنوعة.