وهذا يدل على أن من تعلق بشيء من أقوال الكهان والعرافين وكل إليهم، وحرم من توفيق الله وإعانته.
فالمُستعان به هو الله، وإذا اقتنع المسلم بذلك، فلن يلجأ إلى ادعاءات الكهنة والدجالين الذين يستنجدون بالجن والشياطين حتى يتمكنوا من القيام بأعمال غير طبيعية؛ فيصدقهم أصحاب النفوس الضعيفة.