ويرتشف الماء من شفة المزهريه دعيني أصب لك الشاي، هل قلت إني أحبك؟ هل قلت إني سعيدٌ لأنك جئت.
.
.
مثل رشه عطر كانت تشبة لقطره ندا بس كانت حيل انيقه مالها فينى مدا مانى قادر احتويها ولانى عارف ابتديها وإلا من وين انتهيها من برائتها و من طيش الطفولة!! أنت الحياة في قدسها السامي وفي سحرها الشجيّ الفريد أنت.