خلّوه يـمشـي وهــوه الـمسكين يـتفكـّر لــمـّا نـوى بــا يـصــلّـي ضـيّع الـقـبـلـه.
فقد كان اللاعب «الهدية» وراء الصمت! ولد في يافع في منطقة مشألة حيد المنيفي عام 1642م وعاش بها.
لقاء العالمي والمونديالي من الناحية الفنية سيأخذ منحى إيجابيًا في ظل توافر الندية والقوة بين الفريقين من خلال الأسماء الحاضرة كما أن تداعيات وآثار الأحداث الأخيرة وانتقال أبو بكر وأنسيلمو ونجاح المفاوض النصراوي بالتعاقد معهما في وقت كانا أقرب إلى الاتحاد كما أشاع بعض محبيه لها دور بالتأكيد في زيادة وتيرة التنافس وقبلها من أحداث إدارية وإعلامية لكن من يتابع ويعرف حالات عديدة بين الناديين أو غيرهما من الأندية يدرك أن التنافس بين الأندية على اللاعبين حدثت سابقًا وستحدث مستقبلًا وفي النهاية مصلحة كل نادٍ هي في النهاية التي تحدد العلاقات وبالتأكيد ليس هناك عداء دائم أو صداقة مستمرة بل مصالح ولغة الكاش هي الحاسمة في نهاية المطاف وكما أن هناك وجهًا إيجابيًا ينعكس في مثل تلك الحالات في الملعب فالخوف كل الخوف أن يتردد صدى حالة الاحتقان خارج الملعب بين اللاعبين أو من هم على الدكة ولذا فإدارتا الناديين ومجلسي الجمهور عليهم دور رئيس في التوجيه والتنبيه وعدم ركوب الموجة.
.