تتناول الرواية قصة شجرة الدر كأول امرأة تتولي الحكم في تاريخ مصر الإسلامية، حيث تتوجت ملكة على مصر بعد مقتل الملك طوران شاه آخر سلاطين الدولة الأيوبية.
فهذه آيات ثلاث، في الآية الأولى منها وقع اسم يزال ضميرًا متصلًا من الضمائر الستة، هو واو الجماعة، وفي الآية الثانية: وقع كذلك اسم ليس ضميرًا متصلًا من الضمائر الستة هو تاء الفاعل لجماعة المذكور، وفي الآية الثالثة: وقع أيضًا اسم كان ضميرًا متصلًا من الضمائر الستة، هو ألف الاثنتين، وفي كل هذه المواضع الثلاثة - وفي غيرها مما يكون اسم كان أو إحدى أخواتها ضميرًا متصلًا من الضمائر الستة - يُعرَب هذا الضمير في محل رفع اسمًا لهذا الفعل الناسخ.
ومثل غهذا اليت فن اغقماد الشاعر على الغريتة المعنوية قول الشناع : ألا ترى أنه في مكان إظهار الألم وشكوى ما نزل به من فراق أحبابه؟ فلو حملت «إن» في صدر البيت على النفي» فسد المعنى ولم يستقم الكلام.
لو لا قومك حديثوا عهد بالاسلام لهدمت الكعبة فجعلت لها بابين.