الثاني: باعتبار المتعلق، وهو المكان الذي يحصل فيه التوحيد: الله.
.
وخلاصةُ الكلام في هذا النوع -توحيد الأسماء والصفات- أنه يجب علينا أن نثبت لله ما أثبته لنفسه أو أثبته له رسوله من الأسماء والصفات على وجه الحقيقة من غير تحريف، ولا تعطيل ولا تكييف، ولا تمثيل.
توحيد القصد والطلب : وهو يشمل الإيمان بألوهية الله تعالى.