وقد ترك ابن المعتز أثره الكبير في الأدب والشعر العربي حتى أعتبر من جملة الأدباء والعلماء العرب.
دار الثقافة، بيروت، ص 134.
ولكن صلاحيات الخلفاء العباسيين في هذا العصر كانت جد محدودة، تقتصر فقط على ذكر اسمه في خطب المساجد، بينما كان يحكم البلاد الخليفة المملوكي، ونستتني من ذلك ؛ الخليفة المستعين بالله الثاني الوحيد الذي تولى حكم مصر فعلياً إلى أن حين استقرار الأمور، بعد مقتل السلطان المملوكي الناصر فرج بن برقوق، وكذلك كان؛ فقد عزل بعد فترة قصيرة.
وانتهى عند سقوط بغداد على يد المغول.