المراد بالايمان في قوله صلى الله عليه وسلم الطهور شطر الايمان
المراد بالإيمان في قوله صلى الله عليه وسلم الطهور شطر الإيمان
حديث: الطهور شطر الإيمان
المقصود ب الايمان في قوله صلى الله عليه وسلم الطهور شطر الايمان
المراد بالإيمان باليوم الآخر هو : الإيمان بكل ما أخبر الله به في كتابه وأخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم مما يكون بعد
وهذه الثلاثة هي المذكورة في القرآن بأسماء المقربين وأصحاب اليمين وأصحاب الشمال.
وَرُوِيَ عَنْ مُجَاهِدٍ أَنَّهُ قَالَ: الْمَضْمَضَةُ وَالِاسْتِنْشَاقُ نِصْفُ الْوُضُوءِ، وَلَعَلَّهُ أَرَادَ أَنَّ الْوُضُوءَ قِسْمَانِ: أَحَدُهُمَا مَذْكُورٌ فِي الْقُرْآنِ، وَالثَّانِي مَأْخُوذٌ مِنَ السُّنَّةِ، وَهُوَ الْمَضْمَضَةُ وَالِاسْتِنْشَاقُ، أَوْ أَرَادَ أَنَّ الْمَضْمَضَةَ وَالِاسْتِنْشَاقَ يُطَهِّرَانِ بَاطِنَ الْجَسَدِ، وَغَسْلَ سَائِرِ الْأَعْضَاءِ يُطَهِّرُ ظَاهِرَهُ، فَهُمَا نِصْفَانِ بِهَذَا الِاعْتِبَارِ، وَمِنْهُ قَوْلُ ابْنِ مَسْعُودٍ: الصَّبْرُ نِصْفُ الْإِيمَانِ وَالْيَقِينُ الْإِيمَانُ كُلُّهُ.