وكان وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أكد خلال الأسبوع الحالي أن بلاده لا تنوي أبدا تدمير الصاروخ لكنه ألمح إلى أن الصين لم تخطط بعناية كافية لإطلاقه.
وإذا ما بقيت أجزاء من الصاروخ مكتملة بعد دخول الغلاف الجوي، ثمة احتمال كبير في أن تتفتت في البحر لأن كوكب الأرض يتكوّن بنسبة 70 % من المياه.
كذلك وضعت في مطلع 2019 مركبة عند الجانب المظلم من القمر، في سابقة عالمية.
وتشير آخر التقديرات إلى احتمال سقوطه يوم السبت أو الأحد عائدا إلى الأرض مع خطر ارتطامه بمنطقة مأهولة بالسكان.