أن يأتي معتذراً بالنسبة لي ضربٌ من الخيال ، شيء لا أتوقعه أبداً ، ولن يحدث بيني وبينهم أبداً ، وليس لدي رغبة لهذه المواجهة ، لقد دفعني الوجع للصمت ، أن أظهر بالغموض لأول مرة بعمري ، يبدوا أنها الصدمة هي من غيرت تركيبتي البسيطة إلى إنسانة معقدة الشخصية ، لقد أُصِبتُ باللا مبالاة ، تمنيت ذلك كثيراً لا أنكر ، ولكن ليس بهذه الطريقة البشعة.
لا عليكم دعونا نعود لذلك السؤال الذي أهرب منه ، مع إن الإجابة عليه لم يكن يوجد أسهل منها عندي فيما قبل ، وكنت أظن أنني ثابتة على سجيتي ، ولكني تفاجأت بالتغيير.