اعتماد خورشيد كتبت هذا الكتاب في سنة ١٩٨٨ أي قبل وفاة سعاد بزمن.
الآن لا أعرف كيف أتصرف، هل أستسلم كل مرة لعملية الإغتصاب.
لقد تعودت أن أفضفض لك ما بصدري حتى أرتاح ؛ اليوم لم أصل إلى هذه الراحة , ما زال في بنفسي ما يثقلها.
والله في هذا الزمان أصدق أي شيء.