ورغم هذا الحضور الباذخ للشخصيات التاريخيّة والواقعيّة إلّا أنّ الرواية تُصنّف ضمن الروايات الضدّ.
هذا الكتاب يمثل مجموعة من الدراسات النقدية، المشتغلة على موضوع واحد هو الرواية، لما لها من قدرة على ملاحظة التغيرات التي تحدث، ولهذا أصبحت الرواية نوعًا من الأنواع الأدبية الكبرى، القادرة على استيعاب مثل هذه التغيرات ورصدها في آن معًا.