في أحد الأيام جاء رجل مجهول لا يحمل اسمه الحقيقي وإنما حجز الغرفة باسم مزيف وطلب من موظف الاستقبال أن يمنحه غرفة في طابق مرتفع ليس لها أي نوافذ.
نظراً لأن المنزل كان فارغاً إلا من أفراد فلم يتم اتهام سوى أخيها الأكبر وأبيها وأمها، وفي 2006 توفيت زوجة أبيها متأثرة بمرض السرطان، بعد شهرين لاحقين تم القبض على رجل أمريكي اعترف بقتل جونبينيت وأسقطت القضية عنه بعدها بأسبوعين بعد إثبات فحوص الحمض النووي أنه لم يكن في مسرح الجريمة.