تفتقر سيرة هذه الشخصية الحيّة إلى يمكن.
، لأنهي مكالمتي معه وقمت بهاتفة مدير المدرسة آملاً أن أجد منه رداً وافياً، ولكن للأسف الشديد هذا ما لم أجده ، حيثُ أخبرني المدير بأنه لا سلطة له على السائقين وإنما توجد إدارة مخصصة لمحاسبتهم، لينصحني أحد زملائي برفع شكوى للتحقيق في الأمر.
بما أنني مدرس، عمال اجتماعي، إلخ.
ونشكر حضراتكم على حُسن تعاونكم معنا.