عودة محمد العماري الى بيته في عام 2022 عاد الولد المخطوف الى امه، وعادت البسمة الى البيت التي لم تراها الام منذ ثلاثة وعشرين عام، وذالك بعد ان تم القبض على المتهمة المجرمة ومن ثم تم فحص الدي ان اي على الطفل والمرأة، حيث تطابقت عينات الوالدين مع الوالد محمد العماري وذالك تطابقت قصته مع قصة موسى الخنيري، وايضا قصة نايف محمد القرادي وقصة نسيم حبتور.
انتشرت قصص الخطف في الاون الاخيرة، حيث اكتشفت الخاطفة مريم بأنها هي من كانت تخطف الاطفال من المستشفيات على انها ممرضة، وذالك الاوقات لم يكن اي كاميرات للمراقبة او ان كانت فهي منقبة ترتدي حجاب تخطف الاطفال من احضان امهاتهم، ولكنها لم تنستر كذبتها الى يومنا هذا.