وإذا قتله عمداً ، وهو لا يعلمه مسلماً فعليه الدّية والكفّارة.
قال الإمام أحمد: حدَّثنا علي بن هاشم.
ومعنى الآية: إن آمنوا بالله وثبت الإيمان في قلوبهم آتاهم الله خيرا مما أخذ منهم وغفر لهم، وإن أرادوا خيانتك والعود إلى ما كانوا عليه من العناد والفساد فإنهم خانوا الله من قبل فأمكنك منهم وأقدرك عليهم وهو قادر على أن يفعل بهم ذلك ثانيا، والله عليم بخيانتهم لو خانوا حكيم في إمكانك منهم.
أَنْ حرف مصدري ونصب.