لولا صدقي بدأت حياتها كراقصة ومطربة أغاني بالإنجليزية والفرنسية، وطرقت باب الفن من خلال والدها المسرحي أمين صدقي، ومن أشهر أفلامها «أبو حلموس ، المليونيرة الصغيرة، فاطمة وماريكا وراشيل ، الأستاذة فاطمة، عريس مراتي»، وكان لها تجربة في السينما الإيطالية والأمريكية لكن بأدوار صغيرة.
وتوالت عليها العروض بعد ذلك؛ لإعجاب المخرجين بأسلوب تمثيلها المختلف.
من المسرحيات الاولانيه اللى عملتها "نمرة 2 يكسب" و "العبيط" و "مطرب العواطف" و "مراتى بنت جن" و كمان من اشهر مسرحياتها الاخرانيه "المشاكس" و "حمرى جمرى" و "عش المجانين" و "فيما يبدو سرقوا عبدو" و "خد الفلوس و اجرى" و "".
.