عمل محاضراً في قسم الإعلام لدى "جامعة الملك سعود"، كما عمل مستشاراً للعديد من الشركات، منها "الشركة العالمية للإعلام"، و"أرا الدولية للإعلام"، و"البيان للإعلام"، و"المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق".
أما في مقدمته الأولى فأشار عمرو إلى صعوبة صدور المذّكرات في كتاب واحد، وضرورة إضافة أعمال التّوثيق من أفواه المعاصرين أو محفوظات الخارجيّة المصرية، أو من الوثائق الدّولية، فضلاً عما نشرته الصّحف، أو سجله اليوتيوب.