إن الرسول هو شخص يقوم بتعيينة الخليفة من أجل نقل الرسائل، يُذكر أن ناقل الرسائل البريدية قديماً على ظهور الخيل كان يطلق عليه لقب البريدي، بينما ناقل البريد على ظهور الإبل والجمال كان يُعرف بالنـجّـاب، أما الشخص الذي كان يتولى الإشراف على أبراج الحمام الزاجل يُطلق عليه لقب البرّاج.
نعود إلى أحاديث السيد المالكي التي خرجت عن سياقاتها الطبيعية,الشعب يقول إن كان حديث المؤامرات صحيحا ونحن نلمس تلك الممارسات يوميا في شوارع العاصمة بغداد-العبوات وكواتم الصوت والسيارات المفخخة وتهريب الإرهابيين من السجون الخ.